يعمل هذا الزميل في أحد المدارس الثانوية
وفي يوم من الأيام
كان عندهم برنامج يوم مفتوح
أخذ ذلك المعلم المايكرفون
ثم قال ما معناه للطلاب
حاول تحفّظ إخوانك الصغار أو بنات أو عيال أختك أو أخوك
سورة الفاتحة
حاول تأتي له بجوائز تشجيعية
كأن تأتي يوم ببطاطس أو بفش فاش أو لعبة
وأنه بعض الأحيان إذا جاءهم
أحضر معه بعض الأشياء التشجيعية
وطلب منهم يسمعّون له الفاتحة حتى يحفظونها
فينشأون ويكبرون وكلما قرأوا الفاتحة في صلاتهم
بإذن الله يكون له أجر
|
تخيّل كم يعيش هذا الابن أو هذه البنت
30 سنة وفي كل سنة يقرأ الفاتحة على الأقل في 1825 صلاة تقريباً
كم من الأجور التي بين أيدينا ولكن نحن غافلون عنها
منقوووول
تقبلو تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق