الأربعاء، 6 فبراير 2013

هذا ما فعله زميلي المعلم مع عيال أخته أو أخيه وذكره للطلاب وأنا سمعته بأذني



يعمل هذا الزميل في أحد المدارس الثانوية
وفي يوم من الأيام
كان عندهم برنامج يوم مفتوح
أخذ ذلك المعلم المايكرفون
ثم قال ما معناه للطلاب

حاول تحفّظ إخوانك الصغار أو بنات أو عيال أختك أو أخوك
سورة الفاتحة 
حاول تأتي له بجوائز تشجيعية

كأن تأتي يوم ببطاطس أو بفش فاش أو لعبة


وذكر لهم قصته مع عيال أخيه أو أخته

وأنه بعض الأحيان إذا جاءهم

أحضر معه بعض الأشياء التشجيعية
وطلب منهم يسمعّون له الفاتحة حتى يحفظونها
فينشأون ويكبرون وكلما قرأوا الفاتحة في صلاتهم
                                                                   بإذن الله يكون له أجر

تخيّل كم يعيش هذا الابن أو هذه البنت

30 سنة وفي كل سنة يقرأ الفاتحة على الأقل في 1825 صلاة تقريباً

كم من الأجور التي بين أيدينا ولكن نحن غافلون عنها

-- 

أرجو نشر الموضوع

--
عبر البلاك بيري
عبر الواتساب فعله زميلي المعلم عيال أخته
في الايميلات فعله زميلي المعلم عيال أخته
في المنتديات فعله زميلي المعلم عيال أخته
في الفيسبوك فعله زميلي المعلم عيال أخته
في تويتر فعله زميلي المعلم عيال أخته

منقوووول 

تقبلو تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق